الموضوع: {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ} ..

صفحة 17 من 22 الأولىالأولى ... 71516171819 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 161 إلى 170 من 214
  1. افتراضي

    صدق الله العلي العظيم ، ونعم المولى ونعم النصير
    سيجعل الله بعد العسر يسر

  2. افتراضي

    حكمة بالغة فما تغن النذر
    صدق الله العظيم
    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

  3. افتراضي

    صدق الله العزيز الحكيم

  4. افتراضي

    صدق الله العظيم
    ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين )
    لا إله إلا الله محمد رسول الله

  5. افتراضي

    صدق الله العظيم الرحمن الرحيم الذي يرضى لعباده الشكر ولايرضى لعباده الكفر ولكي يتحقق لنا نعيمنا الأعظم نصبر ونكظم غيظنا ونعفو عمن ضلمونا من أجل حبيبنا الرحمن فيهديهم من أجلنا فمنّا الدعاء والإنابة ومنك الاستجابة يا أرحم الراحمين وأنت على كل شي قدير سبحانك ربي ان نرضا حتى ترضى ومنك التثبيت. ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين.

    الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
    27 - صفر - 1444 هـ
    23 - 09 - 2022 مـ
    01:17 مساءً
    (بحسب التّقويم الرّسميّ لأم القُرى)

    [لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=397046
    _________


    خُطبَةُ يَوم جُمعَةٍ جامِعَةٍ مُبارَكةٍ ..


    بِسم الله الرّحمن الرّحيم، والصّلاة والسّلام على حبيب قلبي في حُبِّ رَبّي خاتم الأنبياء والمُرسَلين محمد رسول الله ومَن اتَّبعه في الأوَّلين وفي الآخرين وفي المَلَإ الأعلى إلى يوم الدين، ثُمَّ أمَّا بَعد..

    إليكم هذا الخَبَر اليقين عن قومٍ في هذه الأُمَّة مُستَغلِّين وَعد الله أن يُرضي عباده الذين أرضوا ربَّهم فعرَض عليهم يوم لقائه نَعيمًا ومُلكًا كبيرًا؛ فإذا بأعينهم تذرف بالدّموع بِشِدَّةٍ لم تُشاهِد الملائكة بُكاءً مِثله إلَّا كمثل بُكاء أهل النّار، وهم يقولون في أنفسهم: "يا إلَه العالمين، كيف نَرضَى وقد عَلِمنا بحالك تقول في نفسك: {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ‎﴿٣٠﴾‏ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ‎﴿٣١﴾‏ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ‎﴿٣٢﴾‏} صدق الله العظيم [سورة يس]؟!" ولسان حالهم يقول: "يا وَدود يا وَدود فقد عرفناك وأحببناك ونحن في الحياة الدنيا فبِعزَّتك وجلال وجهَك وعظيم نعيم رضوان نفسك لن نُبَدِّل تَبديلًا؛ فلن نَرضى حتى تَرضى."

    أولئك القَوم الذي وعد الله ببعثهم حين يرتَدَّ المؤمنون عن دينهم، فوالله الذي لا إله إلَّا هو رَبّ السماوات والأرض وما بينهما ورَبّ العَرش العظيم إنَّهم في هذه الأُمَّة ولا أعرِف كثيرًا مِنهم.

    ونسمَح بِرَفع هذا البيان إلى الموسوعة تصديقًا لقول الله تعالى: {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٍ ‎﴿٥٤﴾‏ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ‎﴿٥٥﴾‏ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ‎﴿٥٦﴾‏ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ‎﴿٥٧﴾‏ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ‎﴿٥٨﴾} صدق الله العظيم [سورة الذاريات].

    فتلك حقيقة اسم الله الأعظَم؛ هي أكبَر آية أيَّد الله بها خليفة الله المَهديّ ناصر محمد اليمانيّ، فأي آية هي أية أكبَر مِن ذلك ينتظرون؟ سُبحان الله العظيم! ولكن هذه الآية حصريَّة فقط يُبصِرها فقَط الذين وعد الله ببعثِهم في محُكَم كتابِه القرآن العظيم حين يرتَدَّ المؤمنون عن دينهم، وجاء وعد الله ببعث قومٍ يُحبُّهم الله ويُحِبُّونه في قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ‎﴿٥٤﴾} صدق الله العظيم [سورة المائدة].

    فوالله الذي لا إلَه إلَّا هو الحَيّ القَيّوم إنَّ ذلك هو أعظَم فضلًا في الكتاب على الإطلاق (يُحبُّهم ويُحِبُّونه)، وبسبب أنَّهم أشد حُبًّا لله وبِما أنَّهم عَرفوا بِحال ربّهم ولذلك تأبى قلوبهم أن تَرضى حتى تَرضى نَفْس ربّهم أحب شيءٍ إلى أنفسهم.

    ورُفِعَت الأقلام وجَفَّت الصُّحُف.

    وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله رَبّ العالمين..
    أخوكم خليفة الله المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ.
    __________

  6. افتراضي

    اعوذ بالله السميع العليم من كل شيطان رجيم
    { وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءَهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَىٰ مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا (42) اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ ۚ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ۚ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا (43) أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا (44) وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهْرِهَا مِن دَابَّةٍ وَلَـٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا (45) }
    صدق الله العظيم


    { وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا ۖ وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ }
    صدق الله العظيم

    { وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
    صدق الله العظيم
    { إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۗ هَـٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (51) ۞ فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (52) رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (53) وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (54) }
    صدق الله العظيم

    { قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65) وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ ۚ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ (66) لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ ۚ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (67) }
    صدق الله العظيم

    { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (175) وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (177) وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (178) مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ (179) }
    صدق الله العظيم

    { إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ }
    صدق الله العظيم

    { وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ (172) وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ (173) }
    صدق الله العظيم

  7. افتراضي

    صدق الله الحليم العظيم جل جلاله وخضعت المخلوقات والأكوان لعظمته حبيب قلوبنا الله رب العالمين
    ولا بأس ولاثثريب عليك ياحبيبي وياخليفة الله في أرضه قد بلغتهم وانذرتهم منذ اعوام مديدة
    وعلى الله الحساب ولا لوم عليك ياحبيبي
    فطب نفسا وقلبا وخاطرا فالله ارحم الراحمين وهو نعم المولى ونعم النصير
    نسأل الله الهداية والرحمة لعباده
    ونسال الله الثبات على دعوة الحق
    ربنا لاتزغ قلوبنا بعد ان هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
    والحمدالله رب العالمين

  8. افتراضي

    صدق الله العظيم
    ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه أنك انت الوهاب

  9. افتراضي

    صدق الله العلي العظيم
    وصدق الإمام المهدي العليم بالبيان الحق للقران العظيم
    صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه وجميع أنصاره ومن اتبعه بالحق الى يوم الدين.
    ((نصرآ من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين))

  10. افتراضي

    سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
    إنا لله وإنا إليه راجعون
    اللهم سلم يارب
    الأسامة شهوان
    لن نرضى حتى يرضى ربنا

صفحة 17 من 22 الأولىالأولى ... 71516171819 ... الأخيرةالأخيرة
المواضيع المتشابهه
  1. [ سؤال ] ما المقصود بقوله تعالى: { فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ } ؟
    بواسطة محب النعيم الأعظم في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 09-05-2014, 09:13 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-05-2014, 06:37 AM
  3. والحجاب هو كنان بين القلب والربّ، فيحجب عنهم النّور الذي يعرفون به رحمة ربّهم..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-03-2010, 01:45 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •