الموضوع: الحُكم الحق في الصلاة والوضوء ..

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 33
  1. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وكيف تريد أن تجعل كلمه "وأرجلكم" معطوفه على كلمه" برؤسكم" مع أنك تعلم
    أن المعطوف يتبع المعطوف عليه نصبا ورفعا وجرا !!! ومع ذلك نجد في الأيه بأن كلمه
    (وَأَرْجُلَكُمْ ) منصوبه بالفتحه على اللام وهل تعلم لماذا؟ لأنها معطوفه
    على كلمتا الوجه واليدين بأمر الغسل .. فأنظر أخي فارس الى الفتحه على الكلمتان
    اللتان هما المعطوف عليهما في أمر الغسل مع أني لا أفهم كثيرا من قوانين النحو
    ( فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ )
    ثم قارن بين
    بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ

  2. Lightbulb

    الجواب في المشاركة السابقة لي
    وواضح أنه ليس من افتراءي بل هذا علم النحو ؛وكل النحويين والمفسرين أتباع السنة والجماعة أثبتوا أن أرجلكم معطوفة على الرؤوس
    ؛؛ولكن البعض أنكروا فقالوا إن الغسل أشمل من المسح
    بحجة أنه توجد روايات أن النبي غسل الأرجل؛ والسخيف أنه لديهم روايات تقول بالمسح فقط للنبي و للخلفاء الأربعة

    وتجد الإثبات عند البحث عن "قراءة حفص وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الشيعة"
    ولا حول ولا قوة إلا بالله

  3. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ونحن يا اخي الكريم لا نريد إلا الحق ولسنا من السنه والجماعه ولامن الشيعه
    بل من المسلمين الذين لايقتدوا بما وجدوا عليه آبائهم فالحق احق ان يتبع
    فياترى ماهو رايك في بيان الامام ناصر محمد .. هل تقر به بأن الغسل
    للارجل والمسح للرأس أم أن لديك قولا آخر ؟
    فلاتثريب أخي أريد رايك في ذلك ؟ ولكل دعوى برهان


  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة : فارس حسين
    وفي قراءة حفص؛ الحكم في الأرجل هو المسح حيث:
    //القراءة بالنصب فقالوا أيضا : إنها توجب المسح وذلك لأن قوله : ) وامسحوا برؤوسكم ( فرؤوسكم في محل النصب ولكنها مجرورة بالباء فإذا عطفت ) الأرجل ( على ) الرؤوس ( جاء في الأرجل النصب عطفا على محل الرؤوس والجر عطفا على الظاهر وهذا مذهب مشهور للنحاة .
    إذا ثبت هذا فنقول : ظهر أنه يجوز أن يكون عامل النصب في قوله : ) وأرجلكم ( هو قوله : ) وامسحوا ( ويجوز أن يكون هو قوله : ) فاغسلوا ( لكن العاملين إذا اجتمعا على معمول واحد كان إعمال الأقرب أولى فوجب أن يكون عامل النصب في قوله ) وأرجلكم ( هو قوله : ) وامسحوا ( فثبت أن قراءة ) وأرجلكم ( بنصب اللام توجب المسح أيضا .
    فهذا وجه الاستدلال بهذه الآية على وجوب المسح//

    إذا الواجب مسح الرأس والقدمين؛ وهذا حكم الله

    فإن كان تبديل المسح بالغسل (لأن الإنسان يفكر فيجد أن الأقدام يجب أن تغسل أكثر من أي عضو آخر )
    فهذا باطل
    لأنه لو كان هذا صحيحا؛ لأمرنا الله في التيمم بمسح أرجلنا بالتراب؛ولكنه أمرنا بمسح الوجه واليدين فقط؛؛؛؛!!!!!!
    وهذا يقتضي حكمة من الله والله خير الحاكمين
    ؛؛؛ثم إن الطهارة أحد شروط الوضوء كما ذكرت سابقا؛؛؛

    ؟ فكيف تقولون أن الغسل هو ذاته المسح؟!
    انتهى الاقتباس من فارس حسين
    لا تفتري علينا بغير الحق وجادل بالتي هي احسن ولا تقيد فكرك فقد وهبك الله عقل لتفكر
    الغسل هو الغسل من الجنابه والبيان يتحدث عن الوضوء للصلاه وطريقة الوضوء عند توفر الماء او بدون ماء فالله يريد بكم اليسر ولا يريد بكم العسر عندما فرض التيمم نيابة عن الوضوء في عدم وجود الماء او لمن كان على سفر وقد وقع عليه حدث من جنابه او انتقاض لوضوئه فدعني اضرب لك مثال للوضوء حين توفر الماء فمثلا هناك رجل لديه ابريق من نحاس وهو وحده ويريد ان يتوضئ ولديه يدين اثنتين يمسك الابريق بيده اليمنى ويصب في كف يده اليسرى ويضع الابريق والماء مازال في كف يده اليسرى فيمسح بيده اليسرى والماء فيها يده اليمنى وهكذا يفعل وعند مسح راسه يمسح راسه بيداه المبلله بالماء ويدخل اصابعه في فروة راسه ان كان لديه شعر غزير وعند وضوء قدميه يصب الماء من الابريق بيد ويمسح بيده الاخرى مع انسكاب الماء من عنق الابريق ويمسح بيده على القدم والتي يصيبها الماء من عنق الابريق و يزيل ما علق في القدم ان علق بها ما علق فيقطع الشك باليقين بالفرك عند توفر الماء هكذا الواقع الحقيقي وهذا الذي يصدقه العقل ويطبقه الجميع على الواقع الحقيقي وتحت اي ضرف يجب ان تكيف نفسك فيستحيل ان امرر الماء على احد اعضاء الجسد دون ان استخدم المسح براحة اليد او الفرك بالاصابع سواء كان الماء قليل او كثير وهذا في الوضوء اما الغسل من الجنابه فقد افتى الامام فيه من قبل..


    الم تسألك نفسك سؤال كيف يتوضئ مسلم مقطوع اليدين في حالة وجود الماء او في حالة عدم وجوده

  5. افتراضي

    التيمم هو بحال عدم وجود الماء الكافي للوضوء فهل تقارن احكام الوضوء بالاوقات العادية مع احكامه بالاوقات الاستثنائية فالمسح في حال التيمم بالتراب هو امر تؤكد من خلاله التزامك باوامر الله تعالى وهو امر معنوي بحت حينها و هو تذكير للانسان بان عليه ان يقوم بامر ما وهو الوضوء ليكون طاهرا وقادرا على الصلاة ولكن لعدم توفر الماء حوله لم يستطع الوضوء والغسل بالماء ولان الله تعالى يحب اليسر ولا يحب العسر لعباده فقد سهل ذلك البديل عن الوضوء بغياب الماء بالقيام بالتيمم ومؤكد انك تعرف ان التيمم لايزيل الاوساخ ابدا وعلى هذا فالارجل المتسخة اساسا لا داعي لمزيد من الاتساخ عليها بالمسح عليها بالتراب طالما ان التيمم اساسا امرا معنويا فقط ام ان فهمك للامر بالتيمم مختلف
    اما انك تحاجج بالمضاف والمضاف اليه واصول الاعراب واللغة فاظن ان هذا ليس منطقيا في امر محسوم بالقران الكريم الذي هو باللغة العربية
    وهي لغة واحدة وليست حسب قراءة ولهجة حفص او غيرها على الاطلاق ولقد تيناك بالدليل على هذا من القران الكريم (((انا انزلناه قرانا عربيا )))) وكلمة عربيا تخلو من اي اشارة لاي لهجة بل تؤكد ان القران عربي لاقرءة له ولا تفسير الا كما ورد بتشكيل القران كما هو بدون لهجات فلم تعود اخي الكريم لتناقض نفسك بقراءة حفص وقراءة فلان وفلان فالعوج في السنتنا ولهجاتنا نحن وليس بالقران الثابت القراءة وعليه فهو ثابت الاحكام وبالتالي فالغسل للارجل والمسح للراءس اي على الشعر امر ثابت لاجدال فيه ولا لبس بالفهم ابدا ابدا

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة : فارس حسين
    _ما قلته واضح_

    الله فطرنا على توحيده ووجوده؛ ولم يخلقنا ونحن متفقهون في ديننا

    أهذا ظنك في المسح؟! المسح هو تمرير اليد المبللة على العضو
    ؛؛؛
    "في التيمم قد تلامس القدمين ايضا التراب "؛؛؛؛؛؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!?!!!!!!!!!!!!

    أعرف أخي ما أتبع ولن يعجبني عملي ولن أظن أني على حق؛ ؛؛؛
    فأي غلو تعني؟!

    ‏------- فـــــي إنــتـــظــــار الـــجــواب --------
    انتهى الاقتباس من فارس حسين

    أقسم بالله العظيم الملك الحق المبين مالك الملك رب العرش العظيم لو امرني الله بأن اتمرغ بجسدي في التراب للتطهر من جنابة او حدث لفعلت ولا ابالى لانه حكم الله وفيه رضوانه ولكن الله عزيز حكيم في خطابه في عظيم اياته فنظر ماذا يقول الله الحبيب
    مَا يُرِيدُ اللَّهُ ليَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ( 6 )))))صدق الله العظيم
    الحمد لله والشكر لله العظيم الذي خلقنا من تراب والذي جعل من الماء كل شئ حيا الله يديم علينا وعلى جميع المسلمين نعمة الماء ويطهرنا تطهيرا

  7. افتراضي

    أين الإفتراء؟!
    ألم يقل الإمام أنه لا يجب أن نتبعه بعمى؛ أظن أنني لا أفتري إن سألت

    ولم أذكر غسل الجنابة في مشاركاتي أبدا أبدا؛ أتحدث عن الغسل في الوضوء
    ؛
    تمسح رأسك بيديك المبللة؟ ثم تعيد صب الماء على قدميك وتفرك؟ أهذا هو مسح القدمين؟
    ؛
    التراب نجاسة؟ وجعلت لنا الأرض مسجدا وطهورا!!!
    ولما لا تقول؟ أن التراب يوسخ الوجه واليدين أكثر وأكثر؟
    !!!!!!!!!!!!!!!!

    ولا حول ولا قوة إلا بالله
    {أقول أن هذا القرآن أمامنا محفوظ} ؛(واختلف تشكيله باختلاف القراءات: والقراءة الصحيحة قراءة حفص)
    وفي قراءة حفص ؛أرجلكم معطوفة على رؤوسكم فحكمها المسح() ؛وهذا ليس قولي بل أكبر المفسرين والنحويين
    وأعيد:
    ////القراءة بالنصب فقالوا أيضا : إنها توجب المسح وذلك لأن قوله : ) وامسحوا برؤوسكم ( فرؤوسكم في محل النصب ولكنها مجرورة بالباء فإذا عطفت ) الأرجل ( على ) الرؤوس ( جاء في الأرجل النصب عطفا على محل الرؤوس والجر عطفا على الظاهر وهذا مذهب مشهور للنحاة .
    إذا ثبت هذا فنقول : ظهر أنه يجوز أن يكون عامل النصب في قوله : ) وأرجلكم ( هو قوله : ) وامسحوا ( ويجوز أن يكون هو قوله : ) فاغسلوا ( لكن العاملين إذا اجتمعا على معمول واحد كان إعمال الأقرب أولى فوجب أن يكون عامل النصب في قوله ) وأرجلكم ( هو قوله : ) وامسحوا ( فثبت أن قراءة ) وأرجلكم ( بنصب اللام توجب المسح أيضا .
    فهذا وجه الاستدلال بهذه الآية على وجوب المسح//

    فكيف توجبون الغسل للقدمين والحكم في القرآن للقدمين هو المسح كالرأس؟
    أم أننا كما نشاء نغسل ونمسح؟
    فالغسل إمرار الماء على المغسول ، والمسح إمرار اليد على الممسوح ؛ وهما حقيقتان مختلفتان لغة وعرفاً وشرعاً ولو حاول الاحتياط لوجب الجمع بين المسح والغسل ، لا الاكتفاء بالغسل

    ‏*‏*وأقول أن إحراز طهارة العضو قبل الوضوء واجب**
    ‏*والمسح ببلة الوضوء*

    ثم إن الوضوء تطهير للذنوب المكتسبة حيث فاعلم إذا ضربت يدك في الماء وقلت:بسم الله الرحمن الرحيم تناثرت الذنوب التي اكتسبتها يداك،فإذا غسلت وجهك تناثرت الذنوب التي إكتسبتها عيناك بنظرهما،وفوك بلفظه،فإذا غسلت ذراعيك تناثرت الذنوب عن يمينك وشمالك،فإذا مسحت رأسك وقدميك تناثرت الذنوب التي مشيت إليها على قدميك،فهذا لك في وضوئك.

    فهذا هو التطهير بالإضافة لتطهير الجسد

    والأسئلة واضحة؛ لا أريد إلا الحق

  8. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه الأعظم من كل نعيم

    أخي فارس حسين الكريم ألم يأمرنا الله جل في علاه أن نتبع أحسن القول ؟
    فبالله عليك أيهم أحسن قولا قولك أم قول الإمام ناصر محمد اليماني عليه وءاله الصلاة والسلام ؟

    بالله عليك هل لو فسخت جواربك وأردت دخول المسجد للصلاة فهل تستطيع أن تحتمل رائحة أرجلك بعد فسخك للجوارب ولم تغسلها بالماء ؟!!
    فهل الأحسن برأيك بالعقل والمنطق أن تغسل رجليك أم تكتفي بمسحهما فقط؟

    والسلام عليكم ورحمة الله
    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين

  9. افتراضي

    أين الإجابة على مشاركتي؟!
    ؛؛؛؛؛
    أحسن القول هو القرآن
    وعندما أقارن بحكم الله وظن الإنسان اجد حكم الله هو المهيمن لحكمته تعالى

    قال هذا القول الذي تفضلت به أكبر علماء مذهب السنة؛ معترفين بمخالفة النص القرآني؛ وذلك لوجود روايتين تفيدان بوجوب غسل الرجلين ولأنهم فكروا فقرروا كما تفضلت به؛

    أما رائحة الرجلين ؛فليست إلا بأيام الحر
    وهذا ليس سببا كي نخالف القرآن ؛ونزيد على حدود ما فرضه الله وبينه رسوله؛
    ‏/فنحن متعبدون لربنا بعبادات لا نعلم ما ورائها وليس لدينا الحق في التدخل في كيفيتها/
    فلما لا تغسل رأسك كوجهك ويديك وقدميك؛ إن كنت صادقا؟
    أم أن الرأس غير الرجل بالنسبة للنجاسة! ؛فلما لا تمسح وجهك ويديك ؟؟!

    وسبق وقلت * وجوب طهارة أعضاء الوضوء قبل الغسل والمسح أو معهما *
    ولذا ترى حفاة الشيعة والعمّال منهم كأهل الحرث وأمثالهم وسائر من لا يبالون بطهارة أرجلهم في غير أوقات العبادة المشروطة بالطهارة، إذا أرادو الوضوء غسلوا أرجلهم ثم توضّأوا فمسحوا عليها جافّة نقيّة.

    فلما لا تجيبوني وتفتوني ؛لماذا لا نمسح على الرجلين في التيمم؟
    وأرجوا الجواب ؛..

  10. افتراضي الحمد لله حمدا زنة رضوان نفسه و أعوذ بالله ان أرض حتى يرضى

    اقتباس المشاركة : فارس حسين
    وواضح أنه ليس من افتراءي بل هذا علم النحو ؛وكل النحويين والمفسرين أتباع السنة والجماعة أثبتوا أن أرجلكم معطوفة على الرؤوس
    انتهى الاقتباس من فارس حسين
    إن " الباء " في اللغة تأتي بمعان كثيرة. قال ابن مالك في الألفية:
    بالباء استعن وعد عوض الصق ومثل " مع " و " من " و " عن " بها انطق
    ومقصود بها أن تعطي الحرية للمشرع؛ لأن الباء تأتي لمعان كثيرة، للاستعانة مثل: كتبت بالقلم، ولتعدية الفعل اللازم نحو: ذهبت بالمريض إلى الطبيب، وللتعويض مثل: اشتريت القلم بعشرين جنيها، والالتصاق نحو: مررت بخالد، وتأتي بمعنى " مع " مثل: بعتك البيت بأثاثه أي مع أثاثه، وبمعنى " من " مثل: شرب بماء النيل أي من ماء النيل، وبمعنى " عن " مثل قوله تعالى { سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ } ، وتأتي أيضا للظرفية نحو: ذهبت إلى فلان بالليل أي في الليل، وتكون السببية نحو: باجتهاد محمد منح الجائزة أي بسبب اجتهاده، إلى غير ذلك من المصاحبة نحو: { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ } أي سبح مصاحبا حمد ربك.
    ويقول الحق من بعد الأمر بمسح الرأس: " وأرجلكم ". وكان سياق النص يقتضي كسر اللام في " أرجلكم " ولكن الحق جاء بالأرجل معطوفة على غسل الوجه واليدين. وغير معطوفة على " برءوسكم " وهذا يعني أن الرجلين لا تدخلان في حيز المسح؛ إنما تدخلان في حيز الغسل.

    ونبه الحق بالحركة الإعرابية على أنها ليست معطوفة على الجزء المصرح بمسحه، ولكنَّها معطوفة على الأعضاء المطلوب غسلها. ولم يأت الحق بالممسوح في جانب والمغسول في جانب ليدل على أن الترتيب في هذه الأركان أمر تعبدي وإلا لجاء بالمغسول معا والممسوح معا، ويحدد الحق أيضا غسل الرجلين إلى الكعبين: { وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى ٱلْكَعْبَينِ }. والرجل تطلق على القدم، وتطلق على القدم والساق إلى أصل الفخذ. ويريد سبحانه غسل الرجلين محدودا إلى الكعبين.
    http://www.alro7.net/ayaq.php?aya=6&sourid=5

    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
المواضيع المتشابهه
  1. الحكم الحقّ بين علماء الفلك والشريعة في غرّة ذي الحجّة لعام 1428 هجري ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى أدركت الشمس القمر وسبقته
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-08-2018, 03:10 PM
  2. (بيان صوتي) الحكم الحق بين علماء الفلك والشريعة في غرة ذي الحجة لعام 1428 هجري ..
    بواسطة وفاء عبد الله في المنتدى المادة الإعلامية والنشر لكل ما له علاقة بدعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-03-2018, 11:17 AM
  3. الفرق بين رضى الله ورضى نفسه، والفتوى الحقّ عن الضمّ والسربلة في الصلاة ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-03-2017, 03:24 PM
  4. للتذكير: الحُكم الحق في وضوء الصلاة
    بواسطة ابو محمد الكعبي في المنتدى بيان الصلوات والركعات من مُحكم القرآن
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 11-09-2014, 04:50 AM
  5. الحكم الحقّ بين علماء الفلك والشريعة في غرّة ذي الحجّة لعام 1428 هجري ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-03-2010, 04:45 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •