الموضوع: في عمد ممددة

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. افتراضي في عمد ممددة

    بسم الله. .. والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آل محمد الطيبين الأطهار. .. والصلاة والسلام على الامام المهدي ناصر محمد اليماني وعلى آله والأنصار...
    ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وصفا للسماوات بأنها مرفوعة بعمد لا نراها في قوله تعالى
    اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2)( سورة الرعد) صدق الله العظيم
    و هذه العمد التي لا نراها هي بما يسمى بالمجال المغناطيسي وطاقة التجاذب والتي عكسها طاقة الطرد المركزي بحيث تبقى الكواكب دائرة في فلكها متزنة كل في سمائها الا في حال انجذابها لقوة مغناطيسية دخيلة قريبة على مدارها فتؤثر فيها بقدر معلوم من الله سبحانه
    ولاحظت آية تصف جهنم ( أعاذنا الله منها وأياكم برحمته) أنها في عمد ممددة وان صح الاستنباط كما علمنا أمامنا الغالي ناصر محمد اليماني عليه السلام بأن القرآن يفسر نفسه ولا يفسر بالظن فأن الآية تشير الى أن جهنم تسلك سلوك الكواكب الا انها لها فلك ذو ابعاد ليست ثابتة بل ممددة أي ان مدارها بيضوي تقترب وتبتعد في دورانها.
    أقول قولي هذا دعما لما تم أستنباطه على يد أمامنا الغالي حول أوصاف سقر من القرآن. ...
    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. ..

  2. افتراضي

    بِسْم الله الرحمن الرحيم،،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
    حبيبنا في الله الاخ المكرم:::نُون والقلم وما يسطرون
    زادكم ربي دومأ من عظيم نعيم رضوانه،،على هذا الموضوع الذي كتبته
    واشكركم على هدا الاستنباط من بيانات الامام عليه الصلاة والسلام
    وبارك الله فيكم على تدبرك في آيات القرآن الكريم،،،وفتح الله عليكم فتوح العارفين

    ثبتنا الله واياكم على حبه،،وقربه،،ومرضاته في نفسه
    نحبكم في الله
    واصبر وما صبرك إلا بالله والحمد لله رب العالمين

  3. افتراضي

    اقتباس المشاركة : نون والقلم وما يسطرون
    بسم الله. .. والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آل محمد الطيبين الأطهار. .. والصلاة والسلام على الامام المهدي ناصر محمد اليماني وعلى آله والأنصار...
    ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم وصفا للسماوات بأنها مرفوعة بعمد لا نراها في قوله تعالى
    اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2)( سورة الرعد) صدق الله العظيم
    و هذه العمد التي لا نراها هي بما يسمى بالمجال المغناطيسي وطاقة التجاذب والتي عكسها طاقة الطرد المركزي بحيث تبقى الكواكب دائرة في فلكها متزنة كل في سمائها الا في حال انجذابها لقوة مغناطيسية دخيلة قريبة على مدارها فتؤثر فيها بقدر معلوم من الله سبحانه
    ولاحظت آية تصف جهنم ( أعاذنا الله منها وأياكم برحمته) أنها في عمد ممددة وان صح الاستنباط كما علمنا أمامنا الغالي ناصر محمد اليماني عليه السلام بأن القرآن يفسر نفسه ولا يفسر بالظن فأن الآية تشير الى أن جهنم تسلك سلوك الكواكب الا انها لها فلك ذو ابعاد ليست ثابتة بل ممددة أي ان مدارها بيضوي تقترب وتبتعد في دورانها.
    أقول قولي هذا دعما لما تم أستنباطه على يد أمامنا الغالي حول أوصاف سقر من القرآن. ...
    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. ..
    انتهى الاقتباس من نون والقلم وما يسطرون
    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله ورضوانه
    اخي الانصاري المكرم اليك البيان الحق للايه الكريمه وهي ان الله رفع السموات بقدرته وبغيرعمد


    اقتباس المشاركة 115597 من موضوع { اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا }

    [ لمتابعة رابط المشاركـة الأصليّة للبيــان ]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=115596

    الإمام ناصر محمد اليماني
    05 - 11 - 1434 هــ
    11 - 09 - 2013 مـ
    07:29 صباحــاً
    ــــــــــــــــــــــ



    { اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا }


    اقتباس المشاركة :
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن الوليد الغامدي

    لا نراها بسبب ضخامتها فهي أعظم واكبر من أن تراها أجهزة الخلق الضعفاء



    انتهى الاقتباس

    بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين، وأقول: مهلاً مهلاً يا ابن الوليد فلا تفتِ في القرآن المجيد بغير الحقّ بقولك أنّ الأعمدة موجودة التي ترفع السماء ولكنّنا لم نراها، ويا حبيبي في الله فاسمع ما سوف أقول لك:
    ألا والله لو تفتي أحد الذين آتاهم الله علم الرؤية العلميّة الكونيّة فتقول له أنّ السماء مرفوعةٌ بأعمدةٍ تمتد من السماء إلى الأرض ومن ثم تأتي بقول الله تعالى:
    {اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا} صدق الله العظيم [الرعد:2]، إذاً لما زدت الرجل ذا العلم الكونيّ إلا كفراً بالقرآن العظيم.

    ويا حبيبي في الله وقرة عيني أبا خالد (وليد الغامدي)، فهل تعلم المقصود من قول الله تعالى:
    {{اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا}}؟ ويقصد أنّه سبحانه رفع السماء بقدرته بغير عمدٍ ترونها، ويا رجل إنّ مثل السماء كمثل أرض البشر معلقة في الفضاء الكوني بغير عمدٍ ترونها، وكذلك الشمس والقمر معلقة بغير عمدٍ، أي أنكم ترونها مرفوعة بغير عمدٍ.

    فلا تتركوا الملحدين يضحكون علينا ويزدادون كفراً بكتاب الله القرآن العظيم بسبب تفسير هذه الآية بالباطل، فاحذروا ثم احذروا أن تقولوا على الله ما لا تعلمون أنّه الحقّ لا شك ولا ريب. وأحبك في الله يا أبا خالد (وليد الغامدي) فرّج الله كربك وأمّن الله دربك وأرجع إليك حقك بالحقّ وكان الله على كلّ شيء مقتدراً.

    أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  4. افتراضي

    العمد الممدة هي التي من صنع بوش الاصغر وأوليائه جعلوها تحت الارض حتى تحميهم من بأس شرر سقر كما يعتقدون . هذا ما اعتقده بناء على فهمي من احد البيانات القديمة .

    من يذكر هذا البيان يورده ..

  5. افتراضي

    سلام الله على حبيبي في الله؛ هذا اقتباس للإمام ناصر محمد اليماني عن قوله تعالى: إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ ﴿٨﴾ فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ ﴿٩﴾.
    فماذا تريدون بالمال والمُلك والسُلطان؟ فبئس ما رضيتم به وبئس ما حرصتم عليه، فوالله أن المال والمُلك والسلطان لن يغني عنكم من عذاب الله شيئاً، أفلا تتخيلوا كيف حالكم حين تسمعون الحكم من الله على الذين مكّنهم الله في الأرض ولم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المُنكر، فكيف حالهم يوم يسمعون حكم الله عليهم بالسجن الخالد إلى مالا نهاية؟ ولكن فهل سجن الله فيه ظِلٌّ وفيه مراوح ومكيفات؟ إذاً لكان الأمر هين، بل سجن الله نار مؤصدة في عمد ممددة بالجحيم كلما خبت زادهم سعيراً، فتخيلوا عذاب الحريق، فهل في قلوبكم صبر عليه؟ ولا تظنوها كناركم التي تطبخوا عليها طعامكم بل نار وقودها الحجارة، فتصوروا كيف سيكون عذاب نار وقودها الحجارة، أم إنكم لا تصدقون بكلام الله؟ أفلا تتقون؟ فإلى متى سيكون جهادكم هو فقط الاستنكار يا قوم إلى متى إلى متى إلى متى؟ فوالله إن الاستنكار فقط لن يجيركم من عذاب الله، وما يزيدكم في نفس الله إلا مقتاً لأنه قول من غير فعل على الواقع الحقيقي.
    و أحبّك في الله.

ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •