النعيم الأعظم من اسماء الله الحسنى وهو الرقم مائة ، وهي صفة لرضوان الله في نفسه على عباده يحسه المؤمن المحب لله في نفسه في الدنيا و الآخرة (( نعيم نفسي وليس مادي ) وهو اعظم من نعيم الجنة وما فيها ... و يحب الله ويتقرب لله بطاعته والأبتعاد عما نهاه محبة لله وقربة اليه وليس طمعا في الجنة.. وكل من تنافس مع اخوته في محبة الله هم من عبيد النعيم الأعظم . وهناك من يطيع الله محبة في رضى الله عليه لأدخاله الجنة ابعاده عن النار ، والله لا يرفض ما قدمه المؤمن مادام خالصا له لا اشراك فيه ولا رياء فسيدخله جنته كما وعد المؤمنين به واطاعوه وتجنبوا ما امرهم الله باجتنابه .