قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم إلزموا هذا الدعاء : اللهم إني أسالك باسمك الأعظم و (((رضوانك الأكبر))) فإنه اسم من أسماء الله
عرض للطباعة
قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم إلزموا هذا الدعاء : اللهم إني أسالك باسمك الأعظم و (((رضوانك الأكبر))) فإنه اسم من أسماء الله
لا لا يمكن الحكم عليه بالبطلان لأنه غير مخالف لمحكم القرآن الكريم بل يتوافق ويقترب من حقيقة اسم الله الأعظم، وكون أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يعلم اسم الله الأعظم فذلك لا يعني أن لا يدعوه ويتوسل إليه باسمه الأعظم (الخفي) كما في حديث آخر كان فيه ادراج بسيط فصححه الامام ناصر كما يلي:
[FONT=times new roman][COLOR=#800000][SIZE=5][اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً].[/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000cd][SIZE=5] صدق عليه الصلاة والسلام.
[/SIZE][/COLOR][QUOTE][FONT=times new roman][COLOR=#0000cd][SIZE=5]وعلى كل حالٍ يا رجل إنك أتيت برواية حقّ حول فتوى عدد أسماء الله الحسنى أنها 99 اسماً ولكن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلم أنه لم يعلم المسلمون بأسماء الله جميعاً وأنه لا يزال لله اسمٌ خفيٌّ ،ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: [/SIZE][/COLOR][COLOR=#800000][SIZE=5][ما أصاب أحداً قط همٌّ ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وأمتك، ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً].[/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000cd][SIZE=5]
فانظر لقول محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- حيث قال:[/SIZE][/COLOR][COLOR=#800000][SIZE=5] [أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك].[/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000cd][SIZE=5] انتهى الاقتباس من حديث محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ولو أن فيه إدراج بسيط، والحق هو: [/SIZE][/COLOR][COLOR=#800000][SIZE=5] [اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً].[/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000cd][SIZE=5] صدق عليه الصلاة والسلام.
[U]ولكن الإدراج جعل فرصة لافتراء أسماءِ الله أنه لم ينزّلها في كتابه جميعاً وأنه يعلّم من يشاء من عبيده أسماءً لم ينزلها في كتابه[/U]، وذلك حتى يأتوا لله بأسماء ما أنزل الله بها من سلطان في محكم القرآن ومن ثم يقولون: ألم يقل محمدٌ رسول الله - صلى الله عليه وآله سلم - أن الله يعلم من يشاء بأسماء الله لم ينزلها في كتابه بل يعلمها لمن يشاء من خلقه ولم ينزلها على رسله؟ ومن ثم تتهيأ الفرصة للإلحاد في أسماء الله الحسنى والله من ورائهم محيط.
وأما الاسم الذي استأثر به في علم الغيب فقد آثر الله به الإمام المهديّ ليعلّمه لأمته فجعله الله من أعظم آيات التصديق للمهديّ المنتظَر، وهو يقصد اسم الله الأعظم يا (سس) الذي لا تحيط به علماً. أفلا تعلم أنّ الحكمة من خلق العبيد تكمن في اسم الله الأعظم وهو (النعيم) الأعظم؟ وليس سبب أنه يوصف بالأعظم إنه أعظم من أسماء الله الحسنى الأخرى سبحانه وتعالى علواً كبيراً! بل لأن الله جعله صفة رضوان نفسه على عباده وأفتاهم إنه حقاً سيجدونه النعيم الأعظم من نعيم جنته، ولم يقل ذلك المهديّ المنتظَر من عند نفسه بل أفتاكم الله في محكم كتابه أن نعيم رضوان الله على عباده لهو النعيم الأعظم من جنته. تصديقاً لقول الله تعالى: [/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=5]{وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}[/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000cd][SIZE=5] صدق الله العظيم [التوبة:72].[/SIZE][/COLOR][/FONT][/QUOTE]
[/FONT][49424]7467-ردّ المهديّ المنتظَر إلى السائلين عن اسم الله الأعظم..[/49424]
[SHOWPOST]49424[/SHOWPOST]
[FONT=times new roman]
[/FONT]
بارك الله فيكم اخوتي الانصار وزادكم حبا وقربا ورضوانا
أحسنت والله غاية الإحسان حبيبي في الله أيمن محمد، وزادك الله من فضله وإحسانه وعلمه ورضوانه
صدقت حبيبي في الله أيمن محمد ، وما تذكرته لاحقا هو من جملة الرؤيا الأولى رؤية انشقاق القمر،فهما رؤيا واحدة كنت نسيت شيئا منها فألحقته بمشاركة ثانية.
ونسأل الله أن يهدي عباده إليه ما دون الشياطين من الأمم منهم،والله المستعان.
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
ﻭﺑﻌﺪ
ﻟﻘﺪ ﻗﺮﺍﺕ ﻋﺪﺕ ﻣﺮﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻋﻈﻴﻢ ﻧﻌﻴﻢ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ
ﻭﺫﻟﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺑﺎﻟﻤﻨﺘﺪﻯ
ﻟﻘﺪ ﻭﺟﺪﺕ ﻛﻼﻡ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺮﻭﻋﻪ
ﻭﺍﺿﺎﻓﺔ ﺍﻧﻪ ﻓﻌﻼ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺭﺿﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻃﻼﻗﺎ
ﻭﻫﺬﻩ ﻛﻼ ﻡ ﺍﻗﻮﻟﻪ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺷﻬﺎﺩﺓ ﺣﻖ
روى مسلم في صحيحه عن جويرية ـ رضي الله عنها -: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ، فَقَالَ: مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، (((((((((وَرِضَا نَفْسِهِ)))))))))، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
هذا الحديث إن دلّ على شيء فإنما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هدفه أن يكون الله راضيا في نفسه لكنه لم يتخذ عند الله عهدا بأن لا يرضى حتى يكون حبيبنا الرحمان راضيا في نفسه عن جميع خلقه وذلك بسبب انشغاله بالحسرة على عباد الله الضالين رغم أنه كان يعلم أن هناك درجة عالية رفيعة لا تنبغي الا لعبد واحد من عباد الله جعله الله مجهولا وكان يتمنى أن يكون ذلك العبد صلوات ربي وسلامه عليه وعليكم جميعا يا احباب الرحمان
صدقت علم ان لله رضوان اكبر ولكنه لم يعلم بحزن الله فلا يعلم ما هو رضوان الله الاكبر سوى ما ذكر بالقران حتى ان يرضى الله عنك لوحدك هو ايضا رضوان اكبر من الجنة ولكن جهلو الكيفية فالحديث يوافق الاية وهو يعلم ان رضوان الله اكبر مرتبط باسم الله الاعظم ولكنه جهل الحزن فلم يصب الغاية العظمى واصابها خليفة الله المهدي ماصر محمد اليماني
فكيف يكون الله اثنين وهو واحد احد سبحانه فنحن نعلم ان الاسم الاعظم هو الرضوان الاكبر فأنا في شك مريب من هذا الحديث
السلام عليكم ورحمة الله تعالى الاشارة لشيئ موجودة باحديث النبي فالنبي يعلم ان رضوان الله اكبر ويعلم بحسرة الله لانه حفظ كتاب الله لكن لم يلهمه الله ان ورضوان من الله في نفسه اكبر من الجنة على عباده وحديث نبوي يقول لاهل الجنة احلل عليكم رضواني فلا اسخط بعده ابدا ، وهنا ما بعد هذا كله عن النبي بقي انهم لم يعلموا ان الاسم(( النعيم الاعظم)) هذا مالم يعلمه لاحد من خلقة الا لخليفته وانا شاهد لله انه لحق اليقين