-
6 مرفق
[CENTER][COLOR="#000080"][SIZE=5]بسم الله الرحمن الرحيم، هذه صور أخرى للقمر قمت بتصويرها من قبل، وأنزلها على حسب أيام الشهر الرسمية لرجب:
المدينة ميسيسوقا القريبة من مدينة تورنتو البلد كندا،
هذه صور لشروق قمر 14 رجب حوالي على الساعة 7 و55دقيقة أي حوالي 10 دقائق بعد غروب الشمس، وكما يظهر القمر مكتملا تماما قبل النصف من الشهر
إضغط على الصور للتكبير
[ATTACH=CONFIG]4581[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]4582[/ATTACH]
وهذه صور أخرى لغروب قمر 14 رجب حوالي الساعة 6 و20 دقيقة أي حوالى 10 دقائق قبل شروق الشمس، وكما يظهر على الصورة القمر مازال مرتفعا عن الأفق الغربي ولم يغرب إلا بعد شروق الشمس، مما يبين أنه قمر 16 من الشهر وليس قمر 14.
[ATTACH=CONFIG]4583[/ATTACH]
هذه صورة أخرى لغروب قمر 14 رجب حوالي الساعة 6 و30 دقيقة إلى 6 و35 دقيقة أي حوالى 5 دقائق بعد شروق الشمس
[ATTACH=CONFIG]4584[/ATTACH]
هذه صور أخرى لغروب قمر 16 رجب قبل شروق الشمس بـ 5 دقائق حوالي الساعة 6 و25 دقيقة وكما يظهر القمر ناقص ومازال مرتفعا جدا عن الأفق الغربي، ومن المفروض أن يكون بدرا أي مكتملا وجهه لأن أيام الإبدار هي 15 و16 للشهر
[ATTACH=CONFIG]4585[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]4586[/ATTACH]
وحصحص الحق وإلى متى الإستمرار على الإعراض عن آيات الله
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
اخوكم ابوعلام[/SIZE][/COLOR][/CENTER]
-
والله إنة لعجب العجاب إن يعرض المسلمون خاصة لآية الإدراك الكونية التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه وبينها لهم على أرض الواقع ليروها بأعينهم وذلك بسبب عظيم رحمته تبارك وتعالى لينذر البشر أنهم دخلو في عصر اشراط الساعة الكبرى واولها إن تدرك الشمس القمر فتكون آية التصديق للمهدي المنتظر ثم يتبعها يسبق الليل النهار فتطلع الشمس من مغربها وتتلوها بعض الآيات تترى وذلك بسبب ظهور ومرور كوكب العذاب سقر الواحة للبشر فلماذا العجب يا معشر البشر وخاصة المسلمين الستم مؤمنون بكتاب الله فلماذا العجب إن كنتم مؤمنين بقول الله تعالى
(كَلَّا وَالْقَمَرِ * وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ * وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ * إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ * نَذِيرًا لِلْبَشَرِ * لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ *)
صدق الله ورسوله وخليفتة ونحن على ذلك من الشاهدين والمبلغين بالبيان الحق للقرآن العظيم .....
ويا أسفي عليكم يا معشر المسلمين المكذبين ببيان الحق للقرآن العظيم فليس هذا وقت العجب بل وقت الفرار من غضب الله الي رحمتة ففرو الي الله إني لكم منة نذير مبين
اللهم سلم سلم وغفر وارحم وانت خير الراحمين اللهم أتمم لنا نورنا وثبتنا على الحق الذي هديتنا الية برحمتك وأنت أرحم الراحمين سبحانك رب العزة عما يصفون وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين
-
قال الله عزوجل:-
وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَاْ بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ
وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يَعْقِلُونَ
وَمِنْهُم مَّن يَنظُرُ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يُبْصِرُونَ
إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُواْ إِلاَّ سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولٌ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَّاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ
أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ آمَنتُم بِهِ آلآنَ وَقَدْ كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ
ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذُوقُواْ عَذَابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ
وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَمَا أَنتُمْ بِمُعْجِزِينَ
وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّواْ النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَلاَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ
صدق الله العظيم